Dakat.com

ارحبووووووا
يالله ان تحييه اقلط معنا واطرح مواضيعك
بس انتبه ترى الشيبان معنا على الدكه يعني اي كلمه
شينه او تفتح موضوع مال امه داعي ترى بيعلمون ابوك

Dakat.com

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لكل من له مزاج فل يقلط هنــا


    تابع الموسوعه.....

    وًهٌمٍ
    وًهٌمٍ
    عضو نشيط~~


    عدد المساهمات : 174
    تاريخ التسجيل : 17/04/2010
    العمر : 33
    الموقع : دكات

    تابع الموسوعه..... Empty تابع الموسوعه.....

    مُساهمة من طرف وًهٌمٍ السبت أبريل 17, 2010 2:56 pm

    بيعة العقبة الأولى :-







    •فلما كان حج العام المقبل - سنة 12 من النبوة – قدم اثنا عشر رجلاً منهم عشرة من الخزرج واثنان من



    الأوس ، فأما العشرة من الخزرج فخمسة منهم هم الذين جاءوا في العام الماضي غير جابر بن عبد الله




    بن رئاب وخمسة آخرون هم : معاذ بن الحارث ( معاذ بن العفراء ) . ذكوان بن عبد القيس . عبادة بن




    الصامت . يزيد بن ثعلبة . العباس بن عبادة بن نضلة وأما الاثنان من الأوس فهما : أبو الهيثم بن التيهان .




    عويم بن ساعدة . اجتمع هؤلاء برسول الله بعقبة منى ، فعلمهم الإسلام ، وقال لهم Sadتعالوا بايعوني على




    أن لا تشركوا بالله شيئاً ، ولا تسرقوا ، ولا تزنوا ، ولا تقتلوا أولادكم ، ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم




    وأرجلكم ، ولا تعصوني في معروف . فمن وفى منكم فأجره على الله ، ومن أصاب من ذلك شيئاً ، فعوقب




    به في الدنيا فهو كفارة له ، ومن أصاب من ذلك شيئاً فستره الله ، فأمره إلى الله ، إن شاء عاقبه ، وإن




    شاء عفا عنه ، ) فبايعوه على ذلك .











    • دعوة الإسلام في يثرب : فلما رجعوا إلى يثرب بعث معهم مصعب بن عمير رضي الله عنه ليقرئهم القرآن




    ويفقههم في الدين ، ونزل مصعب بن عمير على أبي أمامة أسعد بن زرارة ونشطا في نشر الإسلام ،




    وبينما هما في بستان إذ



    قال رئيس الأوس سعد بن معاذ لابن عمه أسيد بن حضير Sad ألا تقوم إلى هذين



    الرجلين الذين أتيا يسفهان ضعفاءنا فتزجرهما ، فأخذ أسيد حربته ، وأقبل إليهما فلما رآه أسعد قال




    لمصعب : هذا سيد قومه قد جاءك فاصدق الله فيه . وجاء أسيد فوقف عليهما وقال : ما جاء بكما إلينا ؟




    تسفهان ضعفاءنا ؟ اعتزلانا إن كانت لكما بأنفسكما حاجة ، فقال مصعب : أوتجلس فتسمع ، فإن رضيت




    امراً قبلته ، وإن كرهته كففنا عنك ما تكرهه فقال : أنصفت ، وركز حربته وجلس ،)



    فكلمه مصعب بالإسلام ،

    وتلا عليه القرآن ، فاستحسن أسيد دين الإسلام واعتنقه ، وشهد شهادة الحق . ثم رجع أسيد ، واحتال

    ليرسل إليهما سعد بن معاذ ، فقال له : كلمت الرجلين فوالله مارأيت بهما بأساً ، وقد نهيتهما فقالا نفعل

    ما أحببت ،

    ثم قال : وقد حدثت أن بني حارثة خرجوا إلى أسعد بن زرارة ليقتلوه، لأنه ابن خالتك ، فيردون أن

    يخفروك . فغضب سعد ، وقام إليهما متغيظاً ، ففعل معه مصعب مثل ما فعل مع أسيد ، فهداه الله للإسلام

    ، فأسلم وشهد شهادة الحق ، ثم رجع إلى قومه ، فقال : يا بني عبد الأشهل * كيف تعلمون أمري فيكم ؟

    قالوا سيدنا وأفضلنا رأياً . قال : فإن كلام رجالكم ونسائكم علي حرام حتى تؤمنوا بالله ورسوله ،)

    فما أمسى فيهم رجل ولا امرأة إلا مسلماً ومسلمة ، إلا رجل واحد اسمه الأصيرم ، تأخر إسلامه إلى يوم أحد

    ، ثم أسلم وقتل شهيداً في سبيل الله قبل أن يسجد لله سجدة .وعاد مصعب بن عمير إلى مكة قبل حلول

    موعد الحج يحمل بشائر مثل هذا الفوز .

    يتبــــــع ...

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 9:48 am